اخبار التعليمرئيس "النور": القائمون على "الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر" لجان إلكترونية مغرضة تتعمد تشويه السلفيين وسنقاضيهم.. وأداؤنا فى انتخابات الشعب بالمرحلة الثانية أفضل
السبت، 31 ديسمبر 2011
أكد الدكتور عماد عبد الغفور، رئيس حزب النور، أن القائمين على صفحة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر لجان إلكترونية تتعمد تشويه صورة السلفين بشكل عام وحزب النور بشكل خاص، لافتا إلى أن هذه اللجان تمت إقامتها خلال فترة الانتخابات لتشويه الحزب وإلحاق الهزيمة به فى المرحلة الأخيرة.
وأضاف عبد الغفور فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" أن هؤلاء الأشباح الذين لا نعرفهم سيختفون نهائيا بعد انتخابات الشعب والشورى ولن نجد لهم وجودا على أرض الواقع، مشيرا إلى أن هدفهم إسقاط حزب النور بعد النجاح الذى حققه فى المرحلتين الماضيتين للانتخابات البرلمانية.
وقال عبد الغفور إن هؤلاء المجهولون سنقاضيهم فى الحزب بعد أن أشاعوا أن الحزب يتلقى أموالا من الخارج، "وفلوس زى الرز"، ويرددون أن رئيس الحزب أيضا يتلقى أموالا، وهذا غير حقيقى على الإطلاق، وحتى فى الدعاية الانتخابية قالوا إننا ننفق أموالا كثيرة، على الرغم من أن كل من كان يخرج لتأييد حزب النور لدعم الشباب كان يقوم بذلك لاقتناعه بأهداف الحزب وتواجده فى الشارع.
وأوضح رئيس حزب النور أن الهيئة التى تمت إقامتها فى الفترة الحالية لا تنتمى على الإطلاق إلى الدعوة السلفية فى مصر أو حزب النور، مشددا على أن الحزب عندما يتوصل إلى معلومات عن المسئولين عن هذه الهيئة سيتم معاقبتهم أشد العقاب من خلال القانون، وخاصة أنهم فى الفترة الأخيرة أشاعوا أنهم تلقوا تفويضا منى شخصيا بهذه الصفحة ودعمها، قائلا: "لو معاه أى تفويض شفوى أو كتابى منى يبرزه حاليا"، ولكنهم لن يجرؤوا على فعل ذلك.
وقال عبد الغفور، ردا على سؤال "اليوم السابع" حول اعتمادهم على أسماء وخبرات مرشحيهم فى الانتخابات وخاصة فى المرحلة الثالثة، أم على اسم الحزب وتواجد السلفيين، قال: إنهم يتمنون أن يحققوا نتائج أفضل فى المرحلة الثالثة والأخيرة، موضحا أنهم يعتمدون فى الأساس وفى المرحلة الأولى على اسم الحزب وسمعته الجيدة، مشيرا إلى أن الحزب له وجود قوى وسط الناس فى الشارع المصرى، وأن الانتخابات فى الحزب تضامنية وليست فردية أو قبلية، فنحن حزب جماعى قائم على الشورى.
وأضاف عبد الغفور أنه بين المسلمين والمسيحيين سلام مستمر، ونحن كحزب نقدرهم، لافتا إلى أنهم سوف يهنئون الأقباط بأعيادهم، وعن المشاركة قال عبد الغفور أنه لم تصله هو شخصيا دعوة لحضور القداس فى الكنيسة.
وأضاف عبد الغفور فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" أن هؤلاء الأشباح الذين لا نعرفهم سيختفون نهائيا بعد انتخابات الشعب والشورى ولن نجد لهم وجودا على أرض الواقع، مشيرا إلى أن هدفهم إسقاط حزب النور بعد النجاح الذى حققه فى المرحلتين الماضيتين للانتخابات البرلمانية.
وقال عبد الغفور إن هؤلاء المجهولون سنقاضيهم فى الحزب بعد أن أشاعوا أن الحزب يتلقى أموالا من الخارج، "وفلوس زى الرز"، ويرددون أن رئيس الحزب أيضا يتلقى أموالا، وهذا غير حقيقى على الإطلاق، وحتى فى الدعاية الانتخابية قالوا إننا ننفق أموالا كثيرة، على الرغم من أن كل من كان يخرج لتأييد حزب النور لدعم الشباب كان يقوم بذلك لاقتناعه بأهداف الحزب وتواجده فى الشارع.
وأوضح رئيس حزب النور أن الهيئة التى تمت إقامتها فى الفترة الحالية لا تنتمى على الإطلاق إلى الدعوة السلفية فى مصر أو حزب النور، مشددا على أن الحزب عندما يتوصل إلى معلومات عن المسئولين عن هذه الهيئة سيتم معاقبتهم أشد العقاب من خلال القانون، وخاصة أنهم فى الفترة الأخيرة أشاعوا أنهم تلقوا تفويضا منى شخصيا بهذه الصفحة ودعمها، قائلا: "لو معاه أى تفويض شفوى أو كتابى منى يبرزه حاليا"، ولكنهم لن يجرؤوا على فعل ذلك.
وقال عبد الغفور، ردا على سؤال "اليوم السابع" حول اعتمادهم على أسماء وخبرات مرشحيهم فى الانتخابات وخاصة فى المرحلة الثالثة، أم على اسم الحزب وتواجد السلفيين، قال: إنهم يتمنون أن يحققوا نتائج أفضل فى المرحلة الثالثة والأخيرة، موضحا أنهم يعتمدون فى الأساس وفى المرحلة الأولى على اسم الحزب وسمعته الجيدة، مشيرا إلى أن الحزب له وجود قوى وسط الناس فى الشارع المصرى، وأن الانتخابات فى الحزب تضامنية وليست فردية أو قبلية، فنحن حزب جماعى قائم على الشورى.
وأضاف عبد الغفور أنه بين المسلمين والمسيحيين سلام مستمر، ونحن كحزب نقدرهم، لافتا إلى أنهم سوف يهنئون الأقباط بأعيادهم، وعن المشاركة قال عبد الغفور أنه لم تصله هو شخصيا دعوة لحضور القداس فى الكنيسة.
التعليقات0
إرسال تعليق